Ahlussunnah Wal Jama'ah
Muslihan Aulia Haris, S.H
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
١- الْفَاتِحَةَ إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى رَسُوْلِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ عَلَى أٰلِهِ وَ أَزْوَاجِهِ وَ ذُرِّيَّاتِهِ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ أَصْحَابِهِ الْكِرَامِ.
شَيْءٌ لِهِ۫حَ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ.
۲- ثُمَّ إِلَى حَضَرَاتِ جَمِيْعِ اِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَ مُقَلِّدِيْهِمِ فِى الدِّيْنِ وَ الْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَ المُجَاهِدِيْنَ فِى سَبِيْلِ اللهِ وَ جَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ اللهِ الْكِرَامِ خُصُوْصًا سُلْطَانَ الْأَوْلِيَاءِ سَيِّدَنَا الشَّيْخَ عَبْدَ الْقَادِرِ اَلْجَيْلاَنِيِّ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ الْعَزِيْزَ.شَيْءٌ لِهَِ۫ا لَهُمُ الْفَاتِحَةْ.
۳-ثُمَّ إِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وإِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا خُصُوْصًا ا۫بَاءَنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ أَجْدَادِنَا وَ جَدَّاتِنَا وَ أَعْمَامِنَا وَ عَمَّاتِنَا وَ أَخْوَالِنَا وَ خَالَاتِنَا وَ نَخُصُّ خُصُوْصًا مَنِ اجْتَمَعْنَاه۫هُنَا بِسَبَبِهِ وَ لِأَجْلِهِ .... (sebutkan ahli kubur dimaksud) لَهُمُ الْفَاتِحَةْ.
٤- ثُمَّ الْفَاتِحَةَ بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ وَالْوُصُوْلِ وَ حُصُوْلِ تَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَ مَاْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَ بَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْأۤخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍلَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِأَوْلَادِنَا وَلِأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَ عَلَى نِيَّةٍ اَنَّ اللهَ يُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَ قَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ الْٳِسْلاَمِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ امْتِحَانٍ بِجَاهِ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانٍ جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَزِيَادَةً وَمَحَبَّةً فِيْ شَرَفِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ اٰلِهِ وَسَلَّمَ. الْفَاتِحَةْ.
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. وَالضُّحَى وَالَّيْلِ اِذَا سَجَى...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صّدْرَكَ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. وَالتِّيْنِ وَالزَّيْتُوْنِ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اِقْرَأْ بِسْمِ رَبِّكَ الَّذِيْ خَلَقَ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِيْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. لَمْ يَكُنِ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا...الخ ﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَلِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْقَارِعَةُ * مَاالْقَارِعَةُ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْهٰىكُمُ التَّكَاثُرُ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. وَالْعَصْرِ...الخ ﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيْلِ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. لِٳِيْلاَفِ قُرَيْشٍ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَرَأَيْتَ الَّذِيْ يُكَذِّبُ بِالدِّيْنِ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ يٰٓا أَيُّهَا الْكَافِرُوْنَ...الخ ﴿لاَاِلٰهَ
إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اِذَا جَٓاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ...الخ ﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. تَبَّتْ يَدَٓا أَبِيْ لَهَبٍ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَاللهُ أَحَدٌ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ أَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ...الخ
﴿لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ وَ اَللهُ اَكْبَرُ وَ لِلّٰهِ الْحَمْدُ﴾
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. اَلْفَاتِحَة...الخ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. الۤمۤ (۱) ذ۫لِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيْهِ هُدًى لِلْمُتَّقِيْنَ (۲) اَلَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِالْغَيْبِ وَ يُقِيْمُوْنَ الصَّلاَةَ وَ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُوْنَ (۳) وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَا أُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَ بِالْأۤخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ (٤) اُولۤئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَّبِّهِمْ وَاُولۤئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ (۵). وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَّاحِدٌ، لاَاِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ
(۱٦٣). اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ
. لَآ اِكْرَاهَ فِى الدِّيْنِۗ قَدْ تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَنْ يَّكْفُرْ بِالطَّاغُوْتِ وَيُؤْمِنْۢ بِاللّٰهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقٰى لَا انْفِصَامَ لَهَا ۗوَاللّٰهُ سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ. اَللّٰهُ وَلِيُّ الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا يُخْرِجُهُمْ مِّنَ الظُّلُمٰتِ إِلَى النُّوْرِۗ وَالَّذِيْنَ كَفَرُوْٓا اَوْلِيَاۤؤُهُمُ الطَّاغُوْتُ يُخْرِجُوْنَهُمْ مِّنَ النُّوْرِ إِلَى الظُّلُمٰتِۗ اُولٰۤىِٕكَ اَصْحٰبُ النَّارِۚ هُمْ فِيْهَا خٰلِدُوْنَ.
لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِى أَنْفُسِكُمْ اَوْتُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ، فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَ يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ ۗ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْٓ اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُ ۗ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاۤءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَاۤءُ ۗ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ ۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهٖۚ وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا ۗ اَنْتَ مَوْلٰىنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ.
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ اِرْحًمْنَا (×٣)
وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ اِنَّهُ حَمِيْدٌ مَّجِيْدٌ اِنَّمَا يُرِيْدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيْرًا،
اِنَّ اللهَ وَ مَلٰۤئِكَتَهُ يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِيْنَ أٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَ يُسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلَاةٍ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ نُوْرِ الهُدَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أٰلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ.
اَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلَاةٍ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ شَمْسِ الضُّحَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أٰلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ. اَللّٰهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلَاةٍ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوْقَاتِكَ بَدْرِ الدُّجَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أٰلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُوْمَاتِكَ وَمِدَادَ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُوْنَ وَ غَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُوْنَ. وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ سَادَاتِنَا أَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ أَجْمَعِيْنَ،
وَحَسْبُنَا اللهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيْلُ نِعْمَ الْمَوْلَى وَ نِعْمَ النَّصِيْرُ وَ لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ ×٣
اَلَّذِيْ لاَاِلٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ وَ أَتُوْبُ إِلَيْهِ.
أَفْضَلُ الذِّكْرِ لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ (حَيٌّ مَوْجُوْدٌ)
لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ (حَيٌّ مَعْبُوْدٌ)
لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ (حَيٌّ بَاقٍ)
لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ ×٤۰ \ × ٥٠
لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ اٰلِهِ وَسَلَّمَ وَ شَرَّفَ وَ كَرَّمَ وَ مَجَّدَ وَ عَظَّمَ، وَ رَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِيْنَ وَأَصْحَابِهِ الْأَكْرَمِيْنَ، وَأَزْوَاجَهِ الطَّاهِرَاتِ، أُمَّهَاتِ الْمُؤِمِنِيْنَ، وَ رَضِيَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنَّا مَعَهُمْ وَ فِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ (يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ×٣)
. لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ (×۲)
لاَاِلٰهَ إِلاَّ اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ اٰلِهِ وَسَلَّمَ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ،اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَ سَلِّمْ (×۲)
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَ سَلِّمْ
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْم(×۷)
سُبْحَانَ اللهِ وَ بِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ وَ بِحَمْدِهِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أٰلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سَلِّمْ (×۲)
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أٰلِهِ وَ صَحْبِهِ وَبَارِكْ وَ سَلِّمْ أَجْمَعِيْنَ. اَلْفَاتِحَةَ و
سورة الٳخلاص (×٣) وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ (سورة الفلق و الناس) وَ سُوْرَةَ الْبَقَرَةِ ١- ٥ (الـم... إلى... هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ). دُعَاء.
Doa Khataman
Al-Qur’an
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدَ الشَّاكِرِيْنَ، حَمْدَ النَّاعِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَ يُكَافِى مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَ عَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سًبْحَانَكَ يَارَبَّنَا لَا نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى وَلَكَ الْحَمْدُ قَبْلَ الرِّضَا، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا وَلَكَ الْحَمْدُ اِذَا رَضِيْتَ عَنَّا دَائِمًا أَبَدًا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ بِرَحْمَتِكَ ( يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ×٣)
. اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أٰلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْأٰفَاتِ وَ تَقْضِيْ لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ وَ تُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ وَ تَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَ تُبَلِّغُنَابِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِنْ جَمِيْعِ الْخَيْرَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَ بَعْدَ الْمَمَاتِ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ.
اَللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ
. وَاهْدِنَا وَوَفِّقْنَا إِلَى الْحَقِّ وَإِلَى طَرِيْقٍ مًسْتقِيْمٍ بِبَرْكَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ الْعَظِيْمِ وَبِحُرْمَةِ حَبِيْبِكَ وَرَسُوْلِكَ الْكَرِيْمِ، وَاعْفُ عَنَّا يَا كَرِيْمُ وَاعْفُ عَنَّا يَا رَحِيْمُ.
وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا وَ ذُنُوْبَ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا بِفَضْلِكَ وَ كَرَمِكَ يَا اَكْرَمَ الْأَكْرَمِيْنَ وَ (يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ×٣)
. اَللّٰهُمَّ زَيِّنَّا بِزِيْنَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَأَكْرِمْنَا بِكَرَامَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَشَرِّفْنَا بِشَرَافَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَأَلْبِسْنَا بِخِلْعَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ بِشَفَاعَةِ الْقُرْاۤنِ وَ عَافِنَا مِنْ كُلِّ بَلَاءِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الْأٓخِرَةِ بِحُرْمَةِ خَتْمِ الْقُرْاۤنِ وَارْحَمْ جَمِيْعَ اُمَّةِ مُحَمَّدٍ بِحُرْمَةِ الْقُرْاۤنِ.
اَللّٰهُمَّ اجْعَلِ الْقُرْاۤنَ لَنَا فِى الدُّنْيَا قَرِيْنًا وَفِى الْقَبْرِ مُونِسًا وَفِى الْقِيَامَةِ شَفِيْعًا وَ عَلَى الصِّرَاطِ نُوْرًا وَ إِلَى الْجَنَّةِ رَفِيْقًا وَمِنَ النَّارِ سِتْرًا وَحِجَابًا وَ إِلَى الْخَيْرَاتِ دَلِيْلًا وَ اِمَامًا بِفَضْلِكَ وَجُوْدِكَ وَ كَرَمِكَ (يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ×٣).
اَللّٰهُمَّ اشْرَحْ بِالْقُرْاۤنِ الْعَظِيْمِ صُدُوْرَنَا وَ يَسِّرْ بِهِ اُمُوْرَنَا وَ عَظِّمْ بِهِ اُجُوْرَنَا وَحَسِّنْ بِهِ اَخْلَاقَنَا وَوَسِّعْ بِهِ اَرْزَاقَنَا وَنَوِّرْ بِهِ قُبُوْرَنَا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. اَثْبِتْنَا اَللّٰهُمَّ عَلَى قِرَائَتِنَا هٰذِهِ (وَقِرَائَةِ مَنْ قَرَأَهَا وَ اَنْتَ اَعْلَمُ بِأَسْمَائِهِمْ) ثَوَابًا جَزِيْلًا وَ أَجْرًا عَظِيْمًا وَ تَقَبَّلْهَا مِنَّا وَمِنْهُمْ بِمَنِّكَ وَ إِحْسَانِكَ قَبُوْلًا حَسَنًا مُبَارَكًا جَمِيْلًا.
اَللّٰهُمَّ تَقَبَّلْ وَ اَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ وَ بَرَكَةَ مَا تَلَوْنَاهُ مِنَ الْقُرْاۤنِ الْعَظِيْمِ، وَمَا هَلَّلْنَاهُ وَمَا سَبَّحْنَاهُ وَمَا اسْتَغْفَرْنَاهُ وَمَا صَلَيْنَاهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍصَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَ رَحْمَةً نَازِلَةً وَ بَرَكَةً شَامِلَةً نُقَدِّمُهَا وَ نَهْدِيْهَاإِلَى حَضَرَةِ حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ أَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلاَنَا مُحَمَّدٍصَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ اٰبَائِهِ وَ اِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَإِلَى مَلاَئِكَةِ اللهِ الْمُقَرَّبِيْنَ وَ الْكَرُوْبِيِّيْنَ ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ سَادَاتِنَا أَبِيْ بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ وَعَلِيٍّ وَ إِلَى بَاقِيَةِ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَتَابِعِ التَّابِعِيْنَ لَهُمْ بإحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ الْأَرْبَعَةِ الْأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمِ فِى الدِّيْنِ وَ الْمُصَنِّفِيْنَ الْمُخْلِصِيْنَ وَالصِّدِّيْقِيْنَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِيْنَ وَ الْمُجَاهِدِيْنَ فِى سَبِيْلِ اللهِ وَ إِلَى أَرْوَاحِ جَمِيْعِ أَوْلِيَاءِ اللهِ الْكِرَامِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَ مَغَارِبِهَا حَيْثُ كَانُوْا وَ كَانَ الْكَائِنُ مِنْهُمْ فِى عِلْمِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ خُصُوْصًا سُلْطَانَ الْأَوْلِيَاءِ سَيِّدَنَا الشَّيْخَ عَبْدَ الْقَادِرِ اَلْجَيْلاَنِيِّ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ الْعَزِيْزَ. ثُمَّ إِلَى اَرْوَاحِ أَهْلِ الْمَعْلَى وَ الشُّبَيْكَةِ وَالْبَقِيْعِ وَ اَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ مِنْ اُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَ اٰلِهِ وَسَلَّمَ فِيْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ وإِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَ بَحْرِهَا خُصُوْصًا ا۫بَاءَنَا وَ أُمَّهَاتِنَا وَ أَجْدَادِنَا وَ جَدَّاتِنَا وَ أَعْمَامِنَا وَ عَمَّاتِنَا وَ أَخْوَالِنَا وَ خَالَاتِنَا وَ نَخُصُّ خُصُوْصًا مَنِ اجْتَمَعْنَا ه۫هُنَا بِسَبَبِهِ وَ لِأَجْلِهِ .... (sebutkan ahli kubur dimaksud) أَوْصِلِ اللّٰهُمَّ
ثَوَابَ ذٰلِكَ إِلَيْهِمْ وَاجْعَلْهُ نُوْرًا يَتَلَأْلَأُ بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَتَعَطَّفِ اللّٰهُمَّ بِرَحْمَتِكَ عَلَيْهِمْ وَارْحَمْهُمْ بِالْقُرْأٰنِ الْكَرِيْمِ رَحْمَةً وَاسِعَةً وَاغْفِرْلَهُمْ مَغْفِرَةً جَامِعَةً يَامَالِكَ الدُّنْيَا وَالْأٰخِرَةِ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. اَللّٰهُمَّ اغْفِرْلَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَ أَكْرِمْ نُزُوْلَهُمْ وَوَسِّعْ مَدْخَلَهُمْ وَاجْعَلِ اَللّٰهُمَّ ثَوَابًا مِثْلَ ثَوَابِ ذٰلِكَ فِيْ صَحَائِفِنَا وَصَحَائِفِ وَالِدِيْنَ وَالسَّادَاتِ الْحَاضِرِيْنَ وَوَالِدِيْهِمْ عُمَّ الْجَمِيْعَ بِالرَّحْمَةِ وَالرِّضْوَانِ. وَأَدْخِلْهُمْ فيْ فَسِيْحِ الْجِنَانِ يَاحَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا بَدِيْعَ السَّمٰوٰتِ وَالْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْٳِكْرَامِ. اَللّٰهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنَا فِى مَقَامِنَا ه۫ذَا ذَنْبًا إِلاَّ غَفَرْتَهُ وَلاَ عَيْبًا إِلاَّ سَتَرْتَهُ وَلاَهَمًّا إِلاَّ فَرَّجْتَهُ وَلَا كَرْبًا إِلاَّ كَشَفْتَهُ وَلاَ دَيْنًا إِلاَّ قَضَيْتَهُ وَلاَ جَاهِلاً إِلاَّ عَلَّمْتَهُ وَ لاَمَرَضًا إِلاَّ شَفَيْتَهُ وَلَاعَدُوًّا اِلَّا خَذَلْتَهُ وَلَا غَائِبًا اِلَّا رَدَدْتَهُ وَلاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالْأۤخِرَةِ إِلاَّ قَضَيْتَهَا وَيَسَّرْتَهَا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. اَللّٰهُمَّ اجْعَلْ جَمْعَنَا هٰذَا جَمْعًا مَرْحُوْمًا وَ اجْعَلْ تَفَرُّقَنَا مِنْ بَعْدِهِ تَفَرُّقًا مَعْصُوْمًا وَلاَتَجْعَلِ اللّٰهُمَّ فِيْنَا وَلاَ مِنَّا وَلاَ مَعَنَا وَلاَ مَنْ يَتْبَعُنَا شَقِيًّا وَلاَ مَطْرُوْدًا وَلاَ مَحْرُوْمًا بِرَحْمَتِكَ(يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ×٣).
اَللّٰهُمَّ اَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا اَللّٰهُمَّ فِى الْأُمُوْرِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَ عَذَابِ الْأٰخِرَةِ. اَللّٰهُمَّ اِنَّكَ تَعْلَمُ سِرِّيْ وَ عَلاَنِيَتِيْ فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِيْ وَ تَعْلَمُ حَاجَتِيْ فَاعْطِنِيْ سُؤَالِيْ وَ تَعْلَمُ مَا فِيْ نَفْسِيْ فَاغْفِرْ لِيْ ذُنُوْبِيْ فَٳِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ. اَللّٰهُمَّ اِنِّيْ أَسْئَلُكَ اِيْمَانًا دَائِمًا يُبَاشِرُ قَلْبِيْ وَيَقِيْنًا صَادِقًا حَتَّى اَعْلَمَ اَنَّهُ لَنْ يُصِيْبَنِيْ إِلاَّ مَا كَتَبْتَهُ عَلَيًّ وَ أَرْضِنِيْ بِمَا قَسَمْتَهُ لِيْ. رَبَّنَا أٰتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِى الْأٰخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.
وَ صَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أٰلِهِ وَ صَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، نَسْئَلُكَ الْاءِجَابَةَ بِسِرِّ الْفَاتِحَةِ